الجمعة، 23 أبريل 2010

تعليق على قصيدة 1

عَلَّى ترأَحََّيب زخآت الحُضُور رَوَّحَ

واشتياق مَعَآنِيّ تُرْسَمَّ الَعِبَق

وللِقَاء نَكْهَة لا تِجَارِيّها نَكْهَة الَنْجَوّم

تَلّتَقِيّ مَسَاءتها بشَيْء مَنّ رَوْعَة الحُضُور مضأَمِيِنّ

لا تُنّتهِيَ بشَيْء مَنّ شَبَّق آلَمَشاعََِر

حِيْن يلتهَمََّنّا اللِقَاء بَرََّوْعَة وجَمَال الحَرَّف

لَيْسَ فيها غَيَّرَ جَمَآلِيّآت آلَمَشاعََِر

التى تِنِسج خَيَال مَنّ سَمَاءآت الحَرّوف وقافِيَة أَلاَّوَزّآن

عِنْدَها صاغََ القَلَّمَ روائع تُنَّبَضَ حِيْنها بالََحَيَاة

ويمتزَجَّ مَعَه آلَمَِدَاد ليكَتَبَ لَنْا هَنَّأَ نَصَّا مفعَمَّا بالََإِحْسأُسَّ ..

اخشى آن يصَلَّ بنا آلَمََطَاف إِلَى حَدَّ إِدْمآن تِلْكَ آلَمََسَّأَحَّآت الرائِعَة

لَيْتََوَأَزََّى الَنَْقَاء والٍٍحُضُور ليرَسَمَ لَنْا جَمَال الإِحْسأُسَّ

إِيَّا صالَحَ شَرَّفَ الدَيِّن

إِبْداعٍٍ لَمْ يستطَيِّع مَسَائِيّ مُقَأَوِْمته

آتَصَوَّرَ آنني سأبقى هَنَّأَ

مَعَ اِنْتِظارك وِلْفة حَرَّفَكَّ ورَوْعَة نَبَضَك

سَجَّلَني مُعْجَبة بهَكَذَا نَبَضَ

واِنْتَظَرَ جَدِيَدَكَّ دائِما

ما بَقِيَت العَصاًفير تغَنِيّ وتَرَقَّصَ

وسَنَّغفُو عَلَّى عَزَفَ أَنَأَمَْلك

دَمت بمِدَاد القَلَّمَ يآنَقَاء

كن بخَيَّرَ

ليست هناك تعليقات: