لا لضرب الأبناء3
الكثير لا يعرفون أن هناك قانون يجرم ضرب التلاميذ
وهو القانونرقم88 لسنة 1954
*ولا أعرف السر في عدم تفعيل ونشرهذا القانون
*وهناك قرار وزاري ملزم ،يحيل الضارب من المعلمين
إلى أعمال كتابية ويمنعه من التدريس مرة أخرى.
وأري أن يعلق هذا القانون في ساحات المدارس
الا يمس أحد أي تلميذ بأي عقاب بدني ،خصوصا من
المعلمين ،
*وعلى اللآباء والأمهات أن يؤدوا دورهم في حماية
الأبناء من أي ممارسات خاطئة ،ولا يسمحوا بضرب
الأبناء مهما كانت الأسباب ويدرس الجميع الطرق
التربوية البديلة للضرب.
* ويجب أن يعلم الجميع أن الضرب الذي يترك أثرا
على الجسم يدخل تحت تصنيف جرائم التعذيب ،التي
لا يسقط فيها الحق بالتقادم.
* كل ذلك يجعلنا لا نتخذ الضرب وسيلة للتربية،
ولا نتهاون مع أي مستهتر يخالف ذلك .
*وعلى من يعتبر ما أقوله مبالغة وتحذلق عليه
أن يرجع إلى نصوص ميثاق حقوق الإنسان ،
واتفاقية حقوق الطفل، وقبل ذلك وبعدة يراجع
اسس التربية في الإسلام.
الكثير لا يعرفون أن هناك قانون يجرم ضرب التلاميذ
وهو القانونرقم88 لسنة 1954
*ولا أعرف السر في عدم تفعيل ونشرهذا القانون
*وهناك قرار وزاري ملزم ،يحيل الضارب من المعلمين
إلى أعمال كتابية ويمنعه من التدريس مرة أخرى.
وأري أن يعلق هذا القانون في ساحات المدارس
الا يمس أحد أي تلميذ بأي عقاب بدني ،خصوصا من
المعلمين ،
*وعلى اللآباء والأمهات أن يؤدوا دورهم في حماية
الأبناء من أي ممارسات خاطئة ،ولا يسمحوا بضرب
الأبناء مهما كانت الأسباب ويدرس الجميع الطرق
التربوية البديلة للضرب.
* ويجب أن يعلم الجميع أن الضرب الذي يترك أثرا
على الجسم يدخل تحت تصنيف جرائم التعذيب ،التي
لا يسقط فيها الحق بالتقادم.
* كل ذلك يجعلنا لا نتخذ الضرب وسيلة للتربية،
ولا نتهاون مع أي مستهتر يخالف ذلك .
*وعلى من يعتبر ما أقوله مبالغة وتحذلق عليه
أن يرجع إلى نصوص ميثاق حقوق الإنسان ،
واتفاقية حقوق الطفل، وقبل ذلك وبعدة يراجع
اسس التربية في الإسلام.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق