أحببتها ، وأحسب أنها أحبتني ، لكننا لم نبح بما نحس
، أعجبني فيها ، الجرأة والصراحةوحب الخير للجميع ،
أعجبني أنهايمكن أن تدوس على قلبها ، ولا تدوس
على قيمها أو أهلها،أعجبني تواضعها رغم الثراء الكبير
والعز العريض، اعجبني فيها الصراحة في الحق ،
والقدرة على الإقناع ، أعجبني ثقتها في نفسها وقدرتها
على أن تجعل أى إنسان لا يجتازحدود الفضيلة معها مهما
كان ، شجعتني وآزرتني كي أنجح في التعليم وفي الشعر ،كتبت
لي تعليقات ونصائح ،مازلت أحتفظ بها وأجد فيها إخلاصا
في النصح وودا أخويا قلما نجده ،توقعت لي الكثير مما وجدته
، تزوجت قبلي وسعدت لسعادتها ، وكانت أول من بارك زواجي ،
وكم كانت تعليقاتها على شعري نبراسا هاديا لي رغم قسوتها
أحيانا ، لم تعلم بعشرات القصائد التي كتبتها لها -رغم رؤيتي
للسعادة في عينيها وحسن استقبالها لكل ما أكتب ،لكني لا أحب
أن تراني ضعيفا ، ولا أحب أن أتجاوز حدودا ليس من سمو
الخلق تجاوزها،وهذه القصيدة كتبتها عندما رأيتها صدفة
بعد سنوات طويلة ، وتذكرنا حشدا من الذكرياتالرائعة التي
نفخر بها ، فكلها مواقف إنسانية نبيلة ، ياليتها تعجبكم ،
وتعجبها إن قدرلها أن تقرأها صدفة:
1
تبحر بي عيناك
والشاطيء مجهول
تأسرني شفتاك
بحديث معسول
تسحرني رؤياك
شيء لا معقول
2
كم مرت سنوات
كم غابت أقمار
كم زادت مسافات
تجمعنا الأسرار
ضحكات وآهات
أقدار ..أقدار
3
تسعدنا لحظات
لم يحسبها حساب
تدمينا دمعات
لفراق وعتاب
وتشيب الساعات
ويبقى الحب شباب
4
تغلبنا الأيام
نتمنى السلوان
الحب الإلهام
يتحدى الأزمان
تنتصر الأحلام
وتضيء الوجدان
5
وهواك يملكني
لن يجديني فرار
والطيف يلاحقني
يجتاز الأستار
ذكراك تنصفني
يسعدني التذكار
6
لن أسلو لن أنسى
أنت الحب حياة
القارب والمرسى
والفرحة والآه
والصرخة والهمسة
ودعائي الله
*******
، أعجبني فيها ، الجرأة والصراحةوحب الخير للجميع ،
أعجبني أنهايمكن أن تدوس على قلبها ، ولا تدوس
على قيمها أو أهلها،أعجبني تواضعها رغم الثراء الكبير
والعز العريض، اعجبني فيها الصراحة في الحق ،
والقدرة على الإقناع ، أعجبني ثقتها في نفسها وقدرتها
على أن تجعل أى إنسان لا يجتازحدود الفضيلة معها مهما
كان ، شجعتني وآزرتني كي أنجح في التعليم وفي الشعر ،كتبت
لي تعليقات ونصائح ،مازلت أحتفظ بها وأجد فيها إخلاصا
في النصح وودا أخويا قلما نجده ،توقعت لي الكثير مما وجدته
، تزوجت قبلي وسعدت لسعادتها ، وكانت أول من بارك زواجي ،
وكم كانت تعليقاتها على شعري نبراسا هاديا لي رغم قسوتها
أحيانا ، لم تعلم بعشرات القصائد التي كتبتها لها -رغم رؤيتي
للسعادة في عينيها وحسن استقبالها لكل ما أكتب ،لكني لا أحب
أن تراني ضعيفا ، ولا أحب أن أتجاوز حدودا ليس من سمو
الخلق تجاوزها،وهذه القصيدة كتبتها عندما رأيتها صدفة
بعد سنوات طويلة ، وتذكرنا حشدا من الذكرياتالرائعة التي
نفخر بها ، فكلها مواقف إنسانية نبيلة ، ياليتها تعجبكم ،
وتعجبها إن قدرلها أن تقرأها صدفة:
1
تبحر بي عيناك
والشاطيء مجهول
تأسرني شفتاك
بحديث معسول
تسحرني رؤياك
شيء لا معقول
2
كم مرت سنوات
كم غابت أقمار
كم زادت مسافات
تجمعنا الأسرار
ضحكات وآهات
أقدار ..أقدار
3
تسعدنا لحظات
لم يحسبها حساب
تدمينا دمعات
لفراق وعتاب
وتشيب الساعات
ويبقى الحب شباب
4
تغلبنا الأيام
نتمنى السلوان
الحب الإلهام
يتحدى الأزمان
تنتصر الأحلام
وتضيء الوجدان
5
وهواك يملكني
لن يجديني فرار
والطيف يلاحقني
يجتاز الأستار
ذكراك تنصفني
يسعدني التذكار
6
لن أسلو لن أنسى
أنت الحب حياة
القارب والمرسى
والفرحة والآه
والصرخة والهمسة
ودعائي الله
*******
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق