الجمعة، 26 نوفمبر 2010

أخ

وربّ أخ رأى فرحاً بذمّي



فقلت: رضيتُ ذمك لو شفاكا


أتطمع ان تحلّق للثريا


فتطفئها! عدت إذن حجاكا!

((شعر الأخطل الصغير))

ليست هناك تعليقات: